كلاسيك قديم امريكي
فيديو نيك فموي متالق يشع كنجوم السماء في ليالي الصيف الحالمة وقد جمع الى الشاب الفحل صاحب العزيز الهائل جدا فاتنة خارقة الدلال كاملة الاوصاف بمقومات باذخة بالانوثة تنقط عسلا بشهده من صدر الى سيقان فطيز واخيرا وليس اخرا بوجه رائع بديع بعينين ساحرتين وثغر احمر حمرة الفراولة جرى تفليعه وتاديبه بقضيب ولا بالاحلام السعيدة تجري احداث هذا النيك المقراحي في احدى الغرف الدافئة من العاصمة البرتغالية لشبونة حيث دخلت الفاتنة الرائعة بطلتها وارتمت الى الفحل فافقدته صواب عقله وهي فتاة غناء الاوصاف ارتمت عند اسفل عزيزه لتريه اي صديقها الحميم ما تملكه من الخبرات في ميدان الطياحة لتسعده وتقدم اليه اللقاء المنتظر على احر من الجمر وما ان اختلى الفحل بها وقد لمسها عنوة حتى تفجرت فيحائه الرجولية وانتصب عزيزه وفخره وتصلب كالصخر الابي فجلست الفاتنة بتضاريسها الظاهرة في لباس النيك وهو عبرة عن اطار لسروال داخلي يربط وركها بالكلسات المطاطية الشفافة على اقدامها النغشة الحالمة الناعمة خالص فبان كسها المشفر النظيف والانيق و تدلى صدرها الكبير بحلماته الواقفة الى الاسفل مترنحا من كثرة ما شهد من معاطة وعصر وفرك ونيك مقراحي وعلى ذلك البهاء تهيج الشاب الفحل فنكحها بكل قوة في فمها المحراقي ما ان اختلى الفحل بانثاه حتى طاح عليها فانحنت له وارتمت عند اسفل قضيبه لترضيه وهي على اقدامها ذليلة فبان كسها الطيب والانيق اسفل صدرها الكبير المستديل بطراوته البالغة وهالته المترنحة الى الاسفل مرتخيا من هول ما شهد من معاطة وعصر فتجلت نظافة الفتاة وهيامها للنيك للفحل الغر فانقض عليها خصوصا بعد ان شاهد نقاوتها البالغة فمن شدة اهتمامها بنفسها وبيديها وسيقانها فاخذ بتقبيلها وتدليلها بقوة وبعمق قبل ان يعطيها عزيزه فبرشه من شدة ما مصته واغرقته بتيامها ودللته ومصمصته ورضعته وبرشته بشراهة لمدى حبها واشتياقها للنيك الفموي وبعدها جلست الفتاة بغندرة واستمر الفحل الكاسر بنيكها بقسوة وبشراسة بالغة على وقع صيحاتها ونغنغاتها من النيك الفموي الذي طالها واستمر على هذا المنوال لشدة استمتاعه بافعالها الى ان شعر بالنشوة الجنسية الغناء فوقف واعطاها قضيبه الدسم حتى فجره على وجهها وفي ثغرها فرضعته بالحليب بكل شهية وتيام في اروع فيديو نيك فموي.
شارك الفيديو:
